تناولت القمة المصرية ـ الليبية الأوضاع في العراق في ظل وجود القوات الأجنبية, والتدخلات الإيرانية في الشأن العراقي, وآخر المستجدات علي الساحة العراقية في ظل التوتر الأمني أخيرا, والجهود العربية لمساعدة الشعب والحكومة العراقية.
كما بحث الزعيمان مبارك والقذافي الأوضاع في اليمن, وما يجري من تصعيد بين الحكومة والحوثيين وجماعة القاعدة, وكيفية مساعدة اليمن عربياعلي تحقيق الاستقرار دون تدويل الأوضاع هناك.
وتم بحث الأوضاع في القارة الإفريقية, خاصة في النواحي الأمنية والسياسية والاقتصادية, والجهود المشتركة الليبية ـ المصرية من أجل القارة الإفريقية.
وصرح السفير سليمان عواد, المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية, بأن القمة المصرية ـ الليبية تناولت تطورات القضية الفلسطينية, وجهود مصر لتحقيق المصالحة الفلسطينية, والأوضاع في غزة. وأكد الزعيمان استمرار دعم الفلسطينيين وصولا إلي حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية.
وقال السفير عواد: إن الرئيس مبارك والأخ القذافي بحثا أيضا الوضع في السودان, وأكدا وحدة أراضيه, كما استعرضا الوضع في دارفور.
وأوضح أن الوفد المصري المرافق للرئيس مبارك بحث مع نظيره الليبي أوضاع العاملين المصريين في ليبيا, وتم الاتفاق علي تحديد مهلة ستة أشهر لحصر العمالة المصرية في ليبيا, وبحث أوضاعها بهدف تقنينها. وقال: إنه تم الاتفاق علي توحيد المنفذ البري ـ منفذ السلوم ـ مع تسهيل حركة دخول وخروج العمالة المصرية, موضحا أن الجانب الليبي تعهد بعدم اتخاذ أي مواقف تجاه العمالة المصرية حتي يتم الانتهاء من حصرها.
كما بحث الزعيمان مبارك والقذافي الأوضاع في اليمن, وما يجري من تصعيد بين الحكومة والحوثيين وجماعة القاعدة, وكيفية مساعدة اليمن عربياعلي تحقيق الاستقرار دون تدويل الأوضاع هناك.
وتم بحث الأوضاع في القارة الإفريقية, خاصة في النواحي الأمنية والسياسية والاقتصادية, والجهود المشتركة الليبية ـ المصرية من أجل القارة الإفريقية.
وصرح السفير سليمان عواد, المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية, بأن القمة المصرية ـ الليبية تناولت تطورات القضية الفلسطينية, وجهود مصر لتحقيق المصالحة الفلسطينية, والأوضاع في غزة. وأكد الزعيمان استمرار دعم الفلسطينيين وصولا إلي حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية.
وقال السفير عواد: إن الرئيس مبارك والأخ القذافي بحثا أيضا الوضع في السودان, وأكدا وحدة أراضيه, كما استعرضا الوضع في دارفور.
وأوضح أن الوفد المصري المرافق للرئيس مبارك بحث مع نظيره الليبي أوضاع العاملين المصريين في ليبيا, وتم الاتفاق علي تحديد مهلة ستة أشهر لحصر العمالة المصرية في ليبيا, وبحث أوضاعها بهدف تقنينها. وقال: إنه تم الاتفاق علي توحيد المنفذ البري ـ منفذ السلوم ـ مع تسهيل حركة دخول وخروج العمالة المصرية, موضحا أن الجانب الليبي تعهد بعدم اتخاذ أي مواقف تجاه العمالة المصرية حتي يتم الانتهاء من حصرها.